بسم الله الرحمن الرحيم
✒️ الدرس السادس عشر ظن وأخواتها والمفعول المطلق والمفعول لأجله والمفعول معه وظرف الزمان وظرف المكان
♡ من دروس النحو من كتاب المختصر في النحو ♡
♡ شرح كتاب المختصر في النحو للشيخ خالد بن محمود الجُهني ♡
▫️ وفي هذا الدرس نتعرف إن شاء الله تعالى على:
👈 ظن وأخواتها
👈 والمفعول المطلق
👈 والمفعول لأجله
👈 والمفعول معه
👈 وظرف الزمان
👈 وظرف المكان
👈 قال المصنف عفى الله عنه :
النوع الحادي عشر 《 ظن وأخواتها 》
وفيه مسألتان :
المسألة الأولى : ما هي أخوات ظن ؟
أخوات ظن ثمانية وهي :
حَسِبَ .
وخالَ .
وزعَمَ .
ورأى .
وعلم .
ووجد .
واتخذ .
وجعل .
ومعنى ( خالَ ) : ظن .
ويشترط في : ( زعَمَ ) أن تكون بمعنى ظن .
ويشترط في : ( رأى ) أن تكون بمعنى : علم أو ظن .
قال المسألة الثانية : ما عمل ظن وأخواتها ؟
قال : ظن وأخواتها .
تدخل على المبتدأ والخبر فتنصبهما .
ويقال للمبتدأ مفعول أول .
وللخبر مفعول ثان .
ومن الأمثلة على ذلك قولك : ( ظنَّ العدوَّ شجاعًا )
عند الإعراب تقول :
( ظنَّ ) فعل ماض مبني على الفتح ، وهو ينصب مفعولين .
الأول المبتدأ . والثاني الخبر .
والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره : [هو]
و ( العدوَّ ) مفعول بِه أول منصوب بالفتحة الظاهرة .
و ( شجاعًا ) مفعول به ثان منصوب بالفتحة الظاهرة .
ومن ذلك أيضا قولك : ( حسبنا الجوَّ باردًا )
عند الإعراب تقول :
( حسبنا ) فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بِنَا الفاعلين ، و هو ينصب مفعولين .
الأول المبتدأ .
والثاني الخبر .
و ( نا ) ضمير مبني على السكون في محل رفع فاعل .
و ( الجوَّ ) مفعول بِه أول منصوب بالفتحة الظاهرة .
و ( باردًا ) مفعول به ثانٍ منصوب بالفتحة الظاهرة .
ومن ذلك أيضا تقول : ( رأى الطالبَ ناجحًا )
عند الإعراب تقول :
( رأى ) فعل ماض مبني على الفتح المقدر ، منع من ظهوره التعذر ، وهو ينصب مفعولين .
الأول المبتدأ . والثاني الخبر .
والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره : [هو]
وهنا ( رأى ) بمعنى : علم . لذلك تعمل عمل ظن وأخواتها .
و ( الطالبَ ) مفعول به أول منصوب بالفتحة الظاهرة .
و ( ناجحًا ) مفعول بِه ثانٍ منصوب بالفتحة الظاهرة .
وكذلك تقول في جميع أخوات ظن .
👈 ثم قال المصنف عفا الله عنه :
النوع الثاني عشر : 《 المفعول المطلق 》
وفيه مسألتان :
المسألة الأولى : ما هو المفعول المُطلَق ؟
قال المفعول المطلق هو : الاسم المنصوب الذي يوافق الفعل في لفظه أو معناه .
ويأتي بعد الفعل :
لتأكيده .
أو لبيان نوعه .
أو لبيان عدده .
ويسمى : بالمصدر .
ومن ذلك قولك :
حفظَ زيدٌ القرآنَ حِفظًا .
ويجري عمروٌ جَريَ الأسدِ .
وشربَتْ خديجةُ شربتَيْنِ .
وجلستُ قعودًا .
ووقفتُ قيامَ الجنديِّ .
وضربتُهُ لكمتَيْنِ .
إذا تأملت المفعول المطلق في هذه الأمثلة الستة :
حفظا .
وجريا .
وشربتين .
وقعودا .
وقياما .
ولكمتين .
وجدته منصوبا وموافقا للفعل في لفظه أو معناه .
ففي المثال الأول :
جاء المفعول المطلق : ( حفظًا ) موافقا للفعل حَفِظَ في لفظه وذلك لتأكيده .
يعني أكد الفعل وهو : ( الحفظ )
وفي المثال الثاني جاء المفعول المطلق الثاني : ( جريا ) موافقا للفعل يجري في لفظه .
وذلك لبيان نوعه . نوع الجري ، يجري جري الأسد .
وفي المثال الثالث جاء المفعول المطلق : ( شربتين ) موافقا للفعل شربت في لفظه .
وذلك لبيان عدده . كم شربة شربت خديجة ؟ ( شربتين )
وفي المثال الرابع جاء المفعول المطلق : ( قعودا ) موافقا للفعل جلست في معناه .
( قعودا ) بمعنى ( جلست ) وذلك لتأكيده .
وفي المثال الخامس جاء المفعول المطلق : ( قياما ) موافقا للفعل وقفت في معناه .
( القيام ) بمعنى ( الوقوف ) وذلك لبيان نوعه .
وفي المثال السادس جاء المفعول المطلق : ( لكمتين ) موافقا للفعل ضربتُهُ في معناه .
اللكم هو الضرب . وذلك لبيان عدده .
قال : المسألة الثانية : ما هي أقسام المفعول المطلق ؟
قال : ينقسم المفعول المطلق قسمين :
القسم الأول : مفعول مطلق لفظي . وهو الذي يوافق الفعل في لفظه .
تقول :
أكلتُ أكلًا .
لعبتُ لعبًا .
ضَربتُ ضربًا .
فهنا إذا تأملت المفعول المطلق في هذه الأمثلة الثلاثة :
أكلا .
ولعبا .
وضربا .
وجدته موافقا للفعل في لفظه .
أما القسم الثاني : فهو مفعول مطلق معنوي . وهو الذي يوافق الفعل في معناه .
ومن ذلك تقول :
أهانَه احتقارا .
وقَعَدتُ جلوسًا .
وكَذِبَ مَيْنًا .
فهنا إذا تأملت المفعول المطلق في هذه الأمثلة الثلاثة :
احتقارا .
وجلوسا .
ومينا .
وجدته يوافق الفعل في معناه .
فالاحتقار في معنى الإهانة .
والجلوس في معنى القعود .
والمَيْنُ في معانى الكذب .
ويعرب في جميع الأمثلة مفعولًا مطلقًا منصوبا بالفتحة الظاهرة .
👈 ثم قال المصنف عفا الله عنه :
النوع الثالث عشر : 《 المفعول لأجله 》
وفيه مسألة واحدة . ما هو المفعول لأجله ؟
قال المفعول لأجله هو الاسم المنصوب الذي يذكر بيانًا لسبب وقوع الفعل .
ويقال له : المفعول له والمفعول من أجله .
ومن ذلك تقول : ( أكرَمَ زيدًا إسعادًا لأبيهِ )
فهنا ( إسعادًا ) مفعول لأجله . وذلك لأنه ذُكِرَ لبيان سبب وقوع الفعل
لماذا أكرَمَ زيدا ؟ أكرمه ليسعد أباه .
ومن ذلك أيضا تقول : ( سافرتُ طلبًا للعلمِ )
فكلمة : ( طلبا ) مفعول لأجله .
لماذا ؟ لأجل أنها ذُكرت لبيان سبب وقوع الفعل وهو : السفر .
لماذا سافرت ؟ سافرت طلبا للعلم .
ومن ذلك أيضا تقول : ( قامَ التلميذُ إجلالًا للمعلمٍ )
فكلمة : ( إجلالا ) مفعول لأجله .
لماذا ؟ لأنها ذكرت لبيان سبب وقوع الفعل وهو : القيام .
لماذا قام التلميذ ؟ قام لأجل إجلال المعلم .
ومن ذلك أيضا تقول : ( جئتُكَ ابتغاءَ إحسانِكَ )
فكلمة : ( ابتغاء ) مفعول لأجله .
لماذا ؟ لأجل أنها ذكرت لبيان سبب وقوع الفعل .
لماذا جئتك ؟ لأجل ابتغاء إحسانك .
ويعرب في جميع الأمثلة مفعولا لأجله منصوبا بالفتحة الظاهرة .
وهنا فائدة :
متى يجر المفعول لأجله باللام أو مِنْ ؟
قال : إذا سبق المفعول لأجله ب(الام) أو (من) لم يعرب إعراب المفعول لأجله ، وإنما يعرب اسما مجرورا .
ومن ذلك تقول :
سافرتُ لطلبِ العلمِ .
وسكتُّ مِنْ أجلِ إجلالِ الشيخِ .
وجئتُكَ لابتغاءِ المعروفِ .
ويكون إعراب المثال الأول على النحو التالي :
( سافرْتُ ) فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل .
و ( التاء ) ضمير مبني على الضم في محل رفع فاعل .
و ( اللام ) حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب .
و ( طلبِ ) اسم مجرور بالكسرة الظاهرة .
و ( العلمِ ) مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة .
إذن متى سُبِق المفعول لأجله باللام أو من :
لا يعرب إعراب المفعول لأجله وإنما يعرب اسما مجرورا .
👈 ثم قال المصنف عفا الله عنه :
النوع الرابع عشر : 《 المفعول معه 》
وفيه مسألة واحدة . ما هو المفعول معه ؟
قال : المفعول معه هو الاسم المنصوب الذي يُذكر بعد الواو التي بمعنى : ( مع )
تقول مثلا : ( جاءَ زيدٌ وعمروًا )
فهنا كلمة : ( عمروًا) تعرب مفعولًا معه منصوبا بالفتحة الظاهرة .
لماذا ؟ لأنه جاء بعد الواو التي بمعنى : ( مع )
ومن ذلك أيضا تقول : ( استوى الماءُ والخشبةَ )
فهنا كلمة : ( الخشبةَ ) تعرب : مفعولا معه منصوبا بالفتحة الظاهرة .
لأنه أتى بعد الواو التي بمعنى : (مع)
وهنا فائدة :
الاسم الواقع بعد الواو على نوعين :
النوع الأول : ما يجب نصبه على أنه مفعول معه . والواو للمعية .
وذلك إذا لم يصح تشريك ما بعد الواو لما قبلها في الحكم .
ومن ذلك تقول : ( ذاكرتُ والمصباحَ )
فهنا ( المصباحَ ) يجب إعرابها مفعولا معه .
لماذا ؟ لأنه لا يصحُ التشريك بين المتكلم والمصباح في الحكم وهو : المذاكرة .
وتقول أيضا : ( أنا سائرٌ والجبلَ )
( الجبلَ ) هنا يجب إعرابها مفعولا معه منصوبا بالفتحة الظاهرة .
وذلك لأنه لا يصح التشريك بين المتكلم والجبل في الحكم وهو السير . فالجبل لا يسير .
أما النوع الثاني : فهو ما يجوز نصبه على أنه مفعول معه وتكون الواو للمعية ،
ويجوز إعرابه معطوفا عليه وتكون الواو للعطف .
وذلك إذا صح تشريك ما بعد الواو لما قبلها في الحكم ، إلا إذا كان الفعل لا يقع إلا من اثنين فيجب العطف .
ومن ذلك تقول : ( قامَ زيدٌ وعمروًا )
فهنا ( عمرو ) تعرب مفعولا معه ويجوز إعرابها : بدلا .
تقول : قام زيدٌ وعمروٌ .
لماذا ؟ لأنه يصح التشريك بين زيد وعمرو في الحكم وهو القيام .
ومن ذلك أيضا تقول : ( ذهبَ سعدٌ وبكرًا )
ويجوز أن تقول : ( ذهبَ سعدٌ وبكرٌ )
فهنا يجوز الإعراب على المفعولية . ويجوز الإعراب على البدلية .
لماذا ؟ لأنه يصح التشريك بين سعد وبكر في الحكم وهو الذهاب .
ومن ذلك أيضا قولك : ( تحادث زيدٌ وبكرٌ )
فهنا ( بكرٌ ) يجب إعرابها بدلا ولا يجوز إعرابها مفعولا معه .
لماذا ؟ لأن الفعل (تحادثَ) يفيد المشاركة . أي لا يقع إلا من اثنين فلا بد من العطف .
👈 ثم قال المصنف عفا الله عنه :
النوع الخامس عشر :《 ظرف الزمان 》
وفيه مسألة واحدة : عرف ظرف الزمان ، مع ذكر أمثلة عليه :
قال : ظرف الزمان هو اسم الزمان المنصوب بتقدير : [ في ] فيسمى : مفعولا فيه .
مثل :
اليوم .
والليلة .
وغدوة .
وبكرة .
وسحر .
وغدا .
وعتمة .
وصباحا .
ومساء .
وأبدًا .
وأمدًا .
وحينًا .
وساعة .
ولحظة .
وضحوة .
ومن ذلك تقول :
جئتُكَ اليومَ .
وسآتيكَ الليلةَ .
وحضرتُ غدوةً .
وسافرتُ بكرةً .
وسأزوركَ غدًا .
وذهبَ عَتَمةً .
وقُتلَ صباحًا .
وجاءَ مساءً .
ولا أفعلُ الشرَّ أمدًا .
وانتظرتُكَ ساعةً
ولن أضيِّعَ لحظةً .
فهنا إذا تأملت ظرف الزمان في هذه الأمثلة كلها وجدته :
يدل على الزمان بتقدير : في
ويعرب في جميعها ظرف زمان منصوبا بالفتحة الظاهرة .
وهنا فائدة :
متى لا يعرب ظرف الزمان إعرابه المتقدم ؟
قال : إذا لم يمكن دخول [ في ] في ظرف الزمان لم يعرب إعرابه المتقدم وإنما يعرب حسب موقعه في الجملة .
تقول : ليلتكَ سعيدةٌ .
وتقول : هذه ليلةٌ سعيدةٌ .
وتقول : استثمِرْ ليلتَك فِيما ينفعُكَ .
فهنا إذا تأملت كلمة : ( ليلة )
في هذه الأمثلة كلها وجدتها أسماء .
ولكنها لم تعرب إعراب ظرف الزمان .
لماذا ؟ لعدم إمكان دخول " في " عليها .
لا يمكن أن تقول :
في ليلتك سعيدة
وهذه في ليلة سعيدة
واستثمر في ليلتك فيما ينفعك
لذلك تعرب حسب موقعها في الجملة .
ففي المثال الأول : تعرب مبتدأً .
وفي الثاني : تعرب خبرًا .
وفي الثالث : تعرب مفعولًا به .
ثم قال المصنف عفا الله عنه :
النوع السادس عشر :《 ظرف المكان 》
وفيه مسألة واحدة : عرف ظرف المكان ، مع ذكر أمثلة عليه :
قال : ظرف المكان هو : اسم المكان المنصوب بتقدير : [ فيه ] ويسمى : مفعولا فيه .
مثل :
أمامَ .
وخلفَ .
وقُدّامَ .
ووراءَ .
وفوقَ .
وتحتَ .
وعندَ .
ومعَ .
وإزاءَ .
وحِذاءَ .
وتلقاءَ .
وهنا .
وثَمَّ .
وكل هذه من ظرف المكان .
ومعنى كلمة إزاء : أي مقابل .
ومعنى كلمة حِذاء : أي مقابل .
وهنا : إشارة للمكان القريب .
وثَمَّ : إشارة للمكان البعيد .
ومن الأمثلة على ذلك قولك :
جلستُ أمامَ المسجدِ .
ووقفتُ خلفَ الأستاذِ .
ويمشي الوالدُ قُدَّامَ ولدِهِ .
ووقفَ العسكرُ وراءَ أميرِهِم .
وصعدَ زيدٌ فوقَ البيتِ .
ونمتُ تحتَ المنارةِ .
وانتظرتُك عندَ البابِ .
وعشتُ هنا سنةً .
وجلستُ ثَمَّ .
وأعملُ إزاءَ المسجدِ .
وجاءَ زيدٌ معَ عمروٍ .
فهنا ظرف المكان في هذه الأمثلة كلها يعرب :
ظرف مكان منصوبا بالفتحة .
وذلك لأنه يدل على المكان بتقدير : [في]
وهنا فائدة :
إذا سُبق ظرف المكان بحرف الجر : [من] فإنه يكون اسماً مجرورا وليس منصوبا .
ومن ذلك قوله تعالى : { وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا... } [يس ٩]
وقوله تعالى : { مِّن وَرَآئِهِمْ جَهَنَّمُ ... } [الجاثية ١٠]
وقوله تعالى : { تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ ... } [الأعراف ٤٣ ]
وتعرب جميعا اسمًا مجرورا بالكسرة الظاهرة .
♡▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️♡
أسئــلة الــدرس
الســؤال الأول : بيّن كل مفعول لظن وأخواتها في الجمل الآتية :
الأولى : ظن العلم عيبا .
الثانية : وجدت الإيمان حلوا .
الثالثة : خلت الكتاب مفيدا .
الســـؤال الثــاني : أدخل ظن أو إحدى أخواتها على الجمل الآتية ، ثم أضبطها بالشكل :
الأولى : السماء ممطرة .
الثانية : الحيوان جائع .
الســــؤال الثــالث : ضع كل فعل من الأفعال الآتية في جملة مفيدة بحيث تشتمل كل جملة على :
( مفعول مطلق ) يناسبها ، ثم اضبطها بالشكل :
تاب .
صار .
صرخ .
الســـؤال الرابـــع : ضع كل كلمة من الكلمات الآتية في جملة مفيدة بحيث تكون مفعولا لأجله :
إكرامًا .
تأديبًا .
تخليدًا .
الســـؤال الخــامس : ضع خطا تحت المفعول معه ، ثم اضبطه بالشكل فيما يلي :
الأولى : جئت وشيخي .
الثانية : تبايع زيد وعمرو .
الثالثة : طلع القمر والنور .
الرابعة : قام أبي وأخي .
الســـؤال الســادس : ضع كل كلمة من الكلمات الآتية في جملتين مفيدتين بحيث تكون إحداهما مفعولا معه والأخرى معطوفا .
القمر .
الأرض .
القلم .
الســـؤال الســابع : ضع كل كلمة من الكلمات الآتية في جملتين مفيدتين بحيث تكون إحداهما ظرف زمان والأخرى حسب موقعها في الجملة :
اليوم .
السحر .
الساعة
الســــؤال الثــامن : ضع كل كلمة من الكلمات الآتية في جملة مفيدة بحيث تكون ظرف مكان :
أمام .
وراء .
خلف .
الســـؤال التـــاسع : أعرب الجمل الآتية :
الأولى : علمت الخير منجيا .
الثانية : سيرت سيرًا سريعا .
الثالثة : دعوت الله تضرعا .
الرابعة : تقاتل الأمير والجيش .
الخامسة : سافرت الليلة .
السادسة : جلست بين الرجلين .
♡▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️♡
● من كتاب المختصر في النحو، غنى بالأمثلة والجداول والتدريبات 📘
● المؤلف: د. خالد بن محمود الجُهني
● الناشر: مكتبة لسان العرب
● حمل #كتاب #المختصر_فى_النحو (481) صفحة (pdf)
📘 رابط تحميل الكتاب
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
الرئيسية »
دروس ووسائل تعليمية
,
قسم التربية والتعليم
,
كتب pdf
» الدرس السادس عشر ظن وأخواتها والمفعول المطلق والمفعول لأجله والمفعول معه وظرف الزمان وظرف المكان ، pdf
الدرس السادس عشر ظن وأخواتها والمفعول المطلق والمفعول لأجله والمفعول معه وظرف الزمان وظرف المكان ، pdf
الناشر المكتبة الأزهرية
تاريخ النشر : 9/04/2022 06:32:00 م
الحالة لا توجد تعليقات
إرسال تعليق